الأحد 24 نوفمبر 2024

رواية لعبة القدر الفصل 24 و 25"بقلم يارا عبد العزيز"

انت في الصفحة 7 من 7 صفحات

موقع أيام نيوز

الحق بيكي غيري انا و بس و حقي اللي معرفتش اخده منك السنين اللي فاتت هاخده منك دلوقتي 
شجن بصتله پخوف و هي بترجع لورا...ابعد يا غيث احسنلك و الله هتندم ندم عمرك 
غيث پغضب...الحاجة الوحيده اللي ندمت عليها هي اني حبيتك و اتجوزتك كنت المفروض اسيبك مرميه.. انتي العڈاب... ليكي حلال 
شجن بصتله بدموع و هي مصدومه فيه ازاي بقى كدا و من امتى و قلبه بقى حجر كدا...مدتش اي رد فعل و سابته يقربلها و هي زي التمثال و حسيت في الوقت دا انها جسد بلا روح و قلب...غيث اټجنن... من جمودها...بعد عنها پغضب و خرج من الاوضه و هو بيقفل الباب وراه پغضب مفرط و شجن بص لطيفه و هي لسه على نفس الوضع مش عارفه حتى ټعيط و تطلع كل اللي جواها 
في الصباح صحيت شجن و هي حاسه بتكسير... جسمها...خرجت الصاله لاقيت غيث نايم على الكنبه...بصتله بجمود و دخلت تحضر الفطار لياسين 
دخلتله الاوضه و صحته و قعدت تفطر معاه...لاقيت غيث داخل بدون إذن...بصلها بجمود
...انا هعدي على المعمل اجيب نتيجه التحليل بعد ما خلص شغل في الشركه 
شجن اتجاهلته و بصيت لياسين و اتكلمت بحب...كل كويس يحبيبى 
غيث بصلها بغيظ من تجاهلها ليه...قفل الباب پغضب 
ياسين...هو عمو دا على طول عصبي كدا 
شجن...ملناش دعوه بيه و لا يهمك منه 
جت في دماغها فكره اتكلمت بلهفه...يلا كل بسرعه عشان نمشي بقلمي يارا عبدالعزيز 
ياسين...هنرجع الارض 
شجن...لا هنروح مكان تاني يلا بس بسرعه 
ياسين بدأ ياكل بسرعه و شجن مسكت ايديه و حت تخرج لاقيت الباب مقفول عليها بالمفتاح من برا 
بصيت للباب پغضب و خبطته برجليها ماشي يا غيث 
ياسين...مش هنعرف نخرج 
شجن بصتله و هزيت راسها يمين و شمال بمعنى لأ 
في المساء
و بالتحديد في معمل التحاليل غيث كان واقف منتظر النتيجة على ڼار......خرج الدكتور و اداله الملف...غيث فتحه و اڼصدم بشده و 
يتبع.....

انت في الصفحة 7 من 7 صفحات