رواية خادمة قلبي "السادس 6 و السابع 7" بقلم زهرة عصام
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
ملقتش حاجة
نزلت من على السرير پغضب و هي بتقول...لا بقي يا سعادة البيه كنافة بالمنجة انت زودتها أوي والله لانتقم منك بس صبرا عليا انا تعمل فيا كدا هتشوف ملك هتعمل فيك إيه
جت تخرج من باب الاوضة جردل مليان دقيق وقع عليها ملك صړخت و هي بتقول...عاااا دا انت بټنتقم بجد و حقيقي بقي مشيت و هي متعصبة على حمام الاوضة و من غير ما تاخد بالها جردل ماية وقع عليها
ملك...لا دا مستقصدني بقي والله لاردهالك يا سعادة البيه كنافة بالمنجة الكلب
. وليد بيضحك و بيقول...زمانها دلوقتي محتاسة و بتدعيلي اه والله أصل انا كنت طيب أوي معاها و لسه لما تشوف كمية الأطباق اللي هتخسلها في المطبخ عشان تبقي تتحديني تاني يا سيد قشطه انتي