رواية لعبة القدر الفصل الرابع والثلاثون 34 "بقلم يارا عبد العزيز"
من غيرك بس خاېفه منك
سيف بحنيه...مني انا ليه
بقلم_يارا_عبدالعزيز
رنا...خاېفه توجعني و انا مش هقدر اتوجع منك تاني
رنا بحب و ابتسامه و هي بتغمض عينيها و بستشعر وجوده...و انا كمان بحبك اوي
سيف و هو بيتنهد...و اخيرااا دا انا اتولدت من جديد طلعتي عيني و الله
بعد عنها و جاب شنطه هدومها من على الدولاب و بدأ يحط فيها هدومها
سيف بحب...هنروح بيتنا دا انا ما صدقت يلا مش هتعقدي ثانيه واحده بعيده عني تاني
كمل بتفكير...و لا اقولك هنروح نوصل يوسف لماما هي هتاخد بالها منه و هنسافر انا و انتي هنعقد في الشاليه اللي في الساحل ايه رأيك
رنا بتفكير...طب ما ناخد يوسف معانا عشان ابقى مطمنه
سيف...يحبيبتى هو هيبقى مع ماما يعني امان يلا بقى احنا بقالنا كتير اوي بعاد عن بعض عايزين نعوض
سيف بخبث...معلومه جديده و حلوه برضوا عادي يقلبي قولي اللي تقوليه المهم نبقى مع بعض
رنا ابتسمت بحب و هي بتتمنى ان سعادتهم دي تفضل دايمه هي قررت تستسلم لقلبها و بتتمنى متندمش على قرارها و تثبت لعقلها ان سيف فعلا اتغير و يستاهل نديله فرصة
نزل سيف و معاه رنا و يوسف كلهم بصلهم بفرحه ماعدا احمد و غيث بس قالوا ان دا قررها و هي حره و هم اهم حاجه عندهم سعادتها
شجن كانت قاعدة في اوضتها و بتفكر قاطع تفكيرها خبط باب الاوضه
شجن...ادخل
الخدامه...فيه واحدة واقفه برا و عايزه حضرتك يهانم
شجن باستغراب...مين طب دخليها
دخلت بنت و معاها فستان...شجن بصتلها باستغراب
نفين...انا نڤين بعتني غيث باشا عشان اجهزك
شجن...تجهزيني !!!! تجهزيني لي ايه
اجهزي عشان عازمك على العشا...بحبك
شجن بصيت للكارت و ابتسمت...تمام يا غيث اما نشوف اخرك
نڤين...حضرتك عايزه ميكب معين
شجن...عايزه اطلع احلى