من الحب ما قتل الفصل الثلاثون والأخير بقلم حبيبه الشاهد
بجد
عمار بابتسامة اه يا روح عمار بجد
تاني يوم خرجت خلود هي و لينا مع عمار بعد ما الدكتور كتبلها على خروج و حياة خرجت هي و جسار و أنس و أسر بعد ما بقوا احسن في عربية جسار
جسار مسك ايديها قبلها بحب و قال انا كنت ھموت... من الخۏف عليكي كنت حاسس اني هتجنن اول ما شوفت الرساله بتاعتك
ميلت رأسها سندتها على كتفه و هي حاسه بأمان داخل احضنه جسار قبل على رأسها و قال الحمدلله انك بخير
أسر من الخلف بضيق و غيره شديده أنت مقرب من مامي ليه ابعد
حياة جت تبعد عن حضنه مسكها جسار بتملك شديد و قال وأنت مالك حضڼ مراتي ليك فيه
حياة برقت پصدمه و زهول و بصت ل جسار و قالت واخد كل طبعك حتا غرتك عليه هو واخدها افهمه ازاي ان انا مامته مش مرات
أسر مسك ايد جسار اللي محوطه كتفها و قال شيل ايدك من عليها
جسار بصله في المرايا برفع حاجب و قال بجمود انا لسه قيلك ملكش دعوه ارجع اقعد مكانك و متتكلمش
أسر رجع بضهره للخلف و هو بصصلها بأعين مشتعله من الڠضب و الغيره و ربع ايديه و هو متابعهم بحد
_ اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد .
وصله الحاره نزل أسر من العربيه و كان محمد و نفين و عدي في انتظارهم قدام باب المنزل عدي شال أنس و جسار شال حياة
جسار بجدية لا انتي لسه تعبانه
طلع بيها الشقه نيمها على السرير برفق عدي خبط على الباب و دخل
عدي بحنيه انا همشي دلوقتي و هبقا اجيلك وقت تاني خلي بالك من نفسك
حياة برقه حاضر
عدي مشي و جسار قفل الباب وراه و راح اوضة الأطفال اتلقه أنس و أسر نايمين بعمق لانهم معرفوش ينامه في المستشفى راح عدنهم قبل كل واحد فيهم من خده و غطاهم كويس و خرج و قفل الباب عليهم و راح اوضة النوم لقه حياة بتحاول تقوم
حياة بقرف عايزه اغير هدومي كلها ډم... و كنت في المستشفى
جسار فتح الدولاب و وقف قدامه بحيره خليكي مكانك انا هساعدك
طلع عابيه بيتي من اللون الأسود من القطن و دخل الحمام جاب طبق مايه و منشفه صغيره و بدأ يسعادها تغير ملابسها و مسح جسدها.... بالمنشفه و لبسها الكاش و قعد وراها سرحلها شعرها بلطف و قام دخل الحمام اخد شاور و خرج بعد دقايق و هو لبس بنطال قطني فقط من الون الاسود
جسار ضمھا لحضنه بتملك شديد و قال بغيره وضحه حضنك