السبت 23 نوفمبر 2024

رواية امل الحياه الفصل الثامن 8 "بقلم يارا عبد العزيز"

انت في الصفحة 5 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

لما لاقيت ماذون قاعد و معاه شابين 
رندا بأستغراب.. ايه دا..انا مش فاهمه حاجه!! ممكن تفهمني 
احمد بحب..امممم هنتجوز 
رندا پصدمة و همسنتجوز. 
رندا بدموع..من وراهم بس......
احمد پحدهمبسش يا توافقي على جوازنا دلوقتي ياا كل اللي بينا انتهى 
رندا پصدمه و دموعانت بتقول ايه!!!!!!!
احمد پغضباللي سمعتيه يا. رندا ما انا مش لسه هستنى لحد اما حد تاني يجي و ياخدك مني.
رندا..بس هيفضل لحد امتى يعني هنفضل متجوزين في السر لحد امتى. 
احمد..لحد ما نخلص دراسه و اكون نفسي و بعدين اتجوزك رسمي انما دلوقتي انا لازم اضمن انك مش هتبقي لغيري 
رندا بتفكير و هي بتاخد نفس عميق..تمام انا موافقه 
احمد بفرحه..طب يلا. 
خدها و راحوا عند المأذون و تم عقد قران رندا و احمد
مشي المأذون و اصحاب احمد و مفضلش غير احمد و رندا في الشقه .
هزيت راسها بهدوء و هي بتتفرج عليها راح عندها و مسك ايديها بحب و قبل...ايديها و اتكلم بهمس..بحبك 
رندا بخجل.. و انا كمان.
كملت بفرحه انا لسه مش مصدقه انك بقيت جوزي احنا بقينا متجوزين بجد بس انا خاېفه. 
رندا بخجل و خوف خرجت الكلام منها بصعوبه بسبب قربه منها..انا عايزه اروح 
احمد بأبتسامهنروح ايه احنا لسه هنبتدي اليوم 
رندا بصتله بخجل مفرط ..شالها و دخل بيها الاوضه وقال ليهاانا بحبك اوي يا رندا.
قال كلامه و قرب منها و  بعد حوالي ساعه. 
رندا..احمد. 
احمد بتوهان..امممم. 
رندا..مش هنروح انا اتأخرت اوي 
رندا بخجللا معلش ادخل انت الاول. 
احمد بأبتسامه على خجلها..حاضر. 
قام دخل الحمام و هي لبست هدومها بعشوائيه و خجل 
سمعت صوت جرس الباب اتكلمت بصوت عالي نسبياحبيبي الباب بيخبط 
احمد بصوت عالي نسبيا و هو لسه في الحمامهتلاقيها مرات البواب ياروحي انا طلبت منها تجيب حاجات للبيت افتحيلها.
لبست رندا طرحتها ولفتها بعشوائية و كانت لسه هتفتح بس وقفت تشوف مين الاول ..بصيت في العين السحريه لتنصدم بشده و خوف كبير و هي حاسه ان رجليها مش شايلها اتكلمت 
يتبع...
يا ترى روان ناويه لحياة على ايه...و ايه اللي هيحصل مع رندا اخت كريم...

انت في الصفحة 5 من 5 صفحات