رواية مكتوبة على اسمي عامر وآيات الفصل السابع والثلاثين 37 بقلم ملك ابراهيم
حتى يتفق معنا ونحصل على المال الذي نريده.
جيسيكا قامت وقفت وقالت لا تقلق كل منا سيحصل على ما يريد.
وخرجت بخطواتها الواثقه والاخر شرب من الكاس وهو بيبتسم بسخريه.
رواية مكتوبة على إسمي بقلمي ملك إبراهيم.
في مصر داخل احدى المستشفيات.
الدكتور خرج من غرفة العمليات واتكلم مع الممرضة المساعدة له عرفتوا توصلوا لحد من اهله
شخصيه بس في ظابط منتظر حضرتك في المكتب.
الدكتور هز راسه بالايجاب ودخل غرفة مكتبه وكان الظابط في انتظاره وقام سلم على الدكتور وقعد معاه وسأله ايه الاخبار يا دكتور
الدكتور قعد على مكتبه وقال انا هكتب تقرير لحضرتك بالحالة بس للأسف الحالة مش مطمنه.. واضح انه اخد ضربه قويه على دماغه وفي كسور كتير في جسمه.
الدكتور الأفضل انه يفضل نايم
الظابط بص قدامه بتفكير وقال معتقدش ان اللي حصل معاه ده بهدف السرقه! انت ايه رأيك يا دكتور
رد الدكتور واضح ان اللي حصل معاه ده مقصود.. حضرتك وصلت لاي معلومات عنه او عن هويته
الظابط بطاقته الشخصية والرخصة والموبيل كانوا في العربية بتاعه.. هنتواصل مع اهله وحضرتك جهزلي التقرير.
رواية مكتوبة على إسمي بقلمي ملك إبراهيم.
في فيلا الچارحي.
آيات كانت في غرفتها ولابسه اسدال صلاة وساجدة علي الارض وپتبكي وهي بتدعي ربنا يرجع عامر بالسلامة.
ميسرة كانت قاعدة تبكي تحت وميرفت ماسكة سبحة في أيديها وبتسبح ربنا وتستغفر وتدعي ان ربنا يحفظ عامر.
دخل عزيز وهو بيمثل الخۏف والقلق على عامر واتكلم بحزن مزيف خير يا جماعة في أي اخبار.. انا كنت متفق مع شريف اننا نروح وزارة الخارجية مع بعض وروحت المكان اللي كان منتظرني فيه وملقتوش.
ميرفت بصتله بدهشة وبدأت تقلق علي ابنها ومسيرة سألت عزيز بقلق طب انت روحت تبلغ ولا لسه
ميرفت اتصلت بسرعه علي رقم ابنها وانتظرت الرد.
الظابط كان معاه موبيل شريف وشاف اسم والدته على شاشة الموبيل.
الظابط رد عليها مساء الخير.
ميرفت دق قلبها پخوف أول ما سمعت صوت مختلف غير صوت ابنها وقالت انت مين
رد الظابط حضرتك والدة المهندس شريف
الظابط ابن حضرتك في المستشفى .
ميرفت صړخت بكل صوتها ابني
رواية مكتوبه على اسمي بقلمي ملك إبراهيم.
بعد ساعتين في المستشفى.
ميرفت كانت قاعدة على الكرسي بتاعها قدام غرفة العناية وبتبكى وآيات واقفة جنبها بتحاول تهديها.
ميسرة وعزيز كانوا عند الدكتور بيسألوه عن حالة شريف.
أمجد وهاجر دخلوا المستشفى وهاجر كان قلبها هيقف من الخۏف علي شريف بعد ما