ليتك كنت صالحا (الفصل التاسع)بقلم فريدة الحلواني
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
اضمنه برقابتي
الاسطي عبده و الله انه هو الي يستاهلها انا من ساعه ما شاركني و مشوفتش منه غير كل خير و رجوله بقت نادره في زمانه ده
احتضنتها مروه بحب و قالت الف مبرووووووك يا حببتي افرحي حبيبك بقي ليكي قدام الكل اهووووو
لم تصدق ما حدث بعد ان كادت ټموت ړعبا من انكشاف امرها اصبحت الان تتلقي التهاني لزواجها من من .....من حبيبها ..لااااااا و الله هذا دربا من الجنون حتما
ليلي خلاص يابني انا وافقت بس اصبر لما نجهز الدنيا ليه الصربعه
نظر لها و قال بحكمه بنتك هتكون انهارده علي زمتي بامر الله عشان ابقي راجل البيت و اقدر اوقف اي حد ممكن يفكر ينطق كلمه عليكم
جمعه پغضب و غل طبخطوهااااا سوي ط....
امسكه من تلابيه پغضب اعمي جعله يرتعد و قال قسما بالله لو لسانك الۏسخ ده نطق بحرف واحد لاقطعوهلك سااااااامع القاه من يده بقوه و اكمل بصوت عالي موجها حديثه للجميع قائلا بټهديد من اللحظه دي الست ليله و بنتها بقو اهل بيتي و يخصوني و انا الي يفكر بس يهوب ناحيه حاجه تخصني بمسحو من عالارض سااااامعين
دخل ذلك الرجل علي جاسم في مكتبه وهو
يقول بتهليل عايز الحلاااوه يا باشاااااا
نظر له جاسم باهتمام و قال خير يا فرج في ايه
اخرج فرج هاتفه من جيبه وهو من رجال جاسم المكلفين بمراقبه صالح و فتح احدي التطبيقات ثم وضعه امام وجه جاسم الذي ما لبس ان جحظت عيناه من هول ما راي
اختطف الهاتف من يده و اخذ يقلب في الصور وهو لا يصدق ان هذا هو .....صالح
ماذا سيحدث يا تري
سنري
انتظروووووووووووني