رواية لعبة القدر الفصل السابع والعشرون 27 "بقلم يارا عبد العزيز"
قمه غظيها
..........
شجن ...باين ضغطها وطي بس هي بتتحسن شويه و هتفوق متخافش اوي كدا اهدى
غيث بصلها پغضب من اهتمامها باحمد اتكلم پغضب ...مش خلصتي يلا اخرجي من هنا روحي اوضتك
شجن ...انا هفضل جنب هنا لحد اما تفوق
وداد...غيث صحيح سلمى مشيت و بتقولك روحلها بيتها
كملت بسخرية و الا كل اللي بينكوا هيبقى انتهى
انا مش هكرر كلامي مرتين قولتلك قومي من هنا يبقى تقومي
شجن ...بأي حق
غيث...مش فاهم
شجن ...يعني باي حق هتفرض سيطرتك عليا و تقولي اقعد فين
غيث پغضب ...انتي مراتي
شجن بسخريه ...و الله مش كنت من شويه مجرد مربيه لابنك و بس اعمل اللي عندك انا مش همشي الا لما هنا تفوق
غيث خرج من الاوضه پغضب مفرط و خبط... و كلهم كانوا مستغربين تصرفه
وداد...انا هنزل اعملكوا حاجه تاكلوها
خرجت وداد و احمد بص لشجن اللي كانت قاعدة جنب هنا و بتبصلها
احمد ...احم شجن
روايه لعبه القدر بقلم يارا عبدالعزيز
احمد ...انتي مش خاېفه مني
شجن ...هخاف منك ليه انت دلوقتي فهمت نفسك صح و مبقاش يتخاف منك على فكره هنا جميله اوي و انا حبيتها على الرغم من اني مشفتهاش غير مره واحده بس من كتر ما انا ارتحتلها منستهاش حافظ عليها عشان هي تستاهل كل جميل
احمد بدموع ...انا اسف يا شحن اسف على كل حاجه حصلت مني يمكن انا السبب في كل حزن انتي عشتيه بس انا كنت عايزاك و كنت متملك وجودك في حياتي و للاسف مكتشفتش دا غير متأخر اوي
احمد بصلها و سكت و حس ان الموضوع برا إرادته لانه عارف ان استحاله غيث يبعد عن شجن
شجن بصتلها و نفخت بضيق راح عندها و شالها
شجن فضلت تحرك في رجليها و اتكلمت پغضب...نزلني يا غيث بقولك نزلني
........
غيث تجاهلها و كان بيتجنب النظر لعينيها عشان ميتهش فيها زي كل مره دخل اوضتهم و حاطها على السرير