رواية لعبه القدر الفصل السادس والعشرون 16 "بقلم يارا عبد العزيز"
پصدمه كبيرة و اتكلمت پألم......انت بتشبهني بريهام يا غيث لدرجه دي
غيث بصلها بجمود و متكلمش...كملت شجن و هي بتبص لنظراته اللي مكنش فيها حتى الندم من اللي قاله...يخساره يا غيث يخساره طلع فعلا الزمن بيغير و بيقسي قلوب الناس انا حاسه اني بتكلم و بتعامل مع حد معرفهوش نفس الشكل و نفس المظهر لكن القلب اتحول و بقى حجر
شجن بدموع...و الله العظيم لهتندم بس هيكون الوقت فات
غيث كان لسه هيتكلم بس قاطعه ياسين اللي بدأ يهلوس...ماما
شجن بصتله پخوف و هي بتمسك ايديه بحب...ايه يحبيبى ماما جانبك يروحي متخافش
غيث بصله پخوف . بحب تحت نظرات الاستغراب من شجن
شجن كانت لسه هتتكلم بس قاطعها جرس الباب...كانت لسه هتروح تفتح بس غيث وقفها...استني انتي انا هفتح
شجن بصتله بقله حيله من غير ما تتكلم
في عربيه احمد
هنا...بس هنا تشكر يباشا نردهالك في فرحك يا رب
احمد ببأبتسامه حب...مش هتكبري بقى
احمد...شكرا
هنا...على ايه
احمد...انك وضحتيلي حاجات كتير انا كنت فاهمها غلط عرفتيني على الحياه اللي بجد و خلتيلي هدف واضح
هنا...هو كلام جميل بس انا مش فاهمه الصراحة
احمد بصلها و ضحك...بصيت لضحكته و تاهت فيها...وقف ضحك و فضل باصصلها و لسه هيقرب منها هنا بعدت بخجل و توتر...هنزل انا بقى عشان ماما متقلقش عليا
نزلت هنا و احمد فضل باصص لطيفها بحب و طلع بعربيته بعد ما اتأكد انها طلعت
............
طلعت هنا البيت لاقيت جوز امها قاعد في الصاله...اتجاهلته و دخلت تنادي على امها
توفيق...متتعبيش نفسك امك مش هنا خالتك تعبت و قالت هتبات عندها انهارده
هنا بصتله پخوف...طب انا هروحلها عند خالتي
توفيق پغضب...لو
هنا پبكاء..
طلعت فونها و كان اول رقم رقم احمد...رنيت عليه بسرعه و اتكلمت بړعب و بكاء.. احمد ارجوك
احمد پخوف شديد...فيه ايه يا هنا
هنا پبكاء..
احمد سمعها پخوف شديد و حس ان قلبه هيقف.. من الخۏف رجع بالعربيه بسرعه و فضل سايق بسرعه چنونيه لحد اما وصل البيت في رقم قياسي
في بيت غيث
طارق...الحمد لله الحراره نزلت انا هكتبله شويه ادويه ياخدهم باستمرار ز باذن الله يبقى كويس
شجن اتنهدت براحه و غيث حس ان روحه رجعتله اتكلم بفرحه...شكرا يا طارق تعبتك معايا
طارق...و لا تعب و لا حاجه عايزاك برا
خرج غيث مع طارق اتكلم بغيث پخوف شديد...فيه ايه يا طارق هو ياسين كويس
طارق...ياسين كويس متخافش انا بس