رواية الجمال جمال الروح من الفصل الثالث والعشرون الى الفصل الاخير بقلم ملك ابراهيم
ماضيه واعدائه وكل حاجه وحشه هو عملها قبل كدا وفكر ياسين ولقى الحل الوحيد انه يقول ان هو يوسف وان الا اټصاب ياسين وانه ماټ وقدر طبعا بسهوله يخلي ادارة المستشفى يعلنوا وفات ياسين مهران وجاب امي المستشفى وعرفها كل الا حصل وطبعا امي اټصدمت وتعبت اوي وفي وقت قليل جدا قدر يجيب طيارة مجهزه عشان امي تسافر للعلاج في لندن ودا الا كل المستشفى عرفته لكن الحقيقه ان انا الا سافرت في الطياره دي واتنقلت للمستشفى هنا في لندن واصبح مفيش في مصر غير ياسين وكان قدام الكل يوسف......
بصتلي مامته پصدمه وفضلت تضحك عليا وقالتلي...بصراحه الله يكون في عونك يا داليدا...وضحك ياسين وقاله...خلاص لو الحكايه كدا يبقى خليك قالع علي طول عشان تعرفنا من بعض...ضحك يوسف هو كمان علي كلام ياسين وانا كنت ببصله بغيظ .. واتكلمت مامتهم وهي بتدعي الجديه وقالتلهم...بس انت وهو داليدا دي بنتي والا هيزعلها فيكم انا الا هقفله انتوا فاهمين...وبصتلي وقالتلي...سيبك منهم يا حبيبتي وتعالي معايا عايزه افرجك علي حاجه هتعجبك أوي...بصتلها بدهشه وقولتله...حاجة ايه...مسكت ايدي وقالتلي...بيتك انتي ويوسف انا اول ماعرفت ان انتي حامل خليتهم يجهزوا غرفة للبيبي ومتأكده انها هتعجبك أوي...بصتلها پصدمه وسحبت ايدي من اديها وقولتلها...بس انا مش هعيش هنا انا هعيش في مصر وسط اهلى ....
بعد