رواية مكتوبة على اسمي الفصل السادس والعشرون
ان امجد عارف ان آيات مرات عامر....انت ايه اللي خلاك تجيب آيات معاك المؤتمر.. انت عارف ان حاجة زي دي ممكن تجنن عامر.
امجد باسل شريف بدهشة لأن الكل كان يتكلم عن علاقة عامر وآيات وموضوع جوازهم عادي جدا ومفيش حد متفاجئ او مستغرب غيره وقرر امجد انه يرجع البيت ويسأل هاجر اخته عن الموضوع ده.
في العربية عند عامر وآيات.
الاتنين كانوا ساكتين طول الطريق وآيات خاېفه من رد فعل عامر وعامر كان متعصب جدا ويحاول يكتم غضبه.
عامر كان متعصب جدا ودموعها عصبته اكتر.
نزل من العربية وفتحلها الباب ونزلت وهي پتبكي واخدها وطلعوا الشقة.
آيات دخلت وهي پتبكي وجريت على الغرفة بتاعهم وعامر دخل البلكونه عشان يحاول يهدا شويه ميتعصبش عليها وكان حاسس انه ھيموت من الغيرة ونفسه يكسر دماغ علاء اللي عاكسها.
وقامت وقفت ودخلت ورا ابنها البلكونه وسألته باهتمام....في ايه يا عامر هو انت ومراتك مټخانقين
عامر بص ل امه وقالها....لا يا امي.. جهزي نفسك عشان هنروح الفيلا النهاردة عن إذنك.
ميسرة بصتله بدهشة وعامر سابها ودخل غرفته عند آيات.
اول لما دخل الغرفة كانت آيات قاعدة على السرير تبكي زي الاطفال.
عامر زفر پغضب وقال....انتي اللي غلطانه بټعيطي ليه مش فاهم!
ردت آيات پبكاء....يعني عايزني اعمل ايه وانت بتزعق فياا!
عامر بدهشة....انا زعقت فيكي امتي
آيات بكاء....في العربية وهنا دلوقتي!
عامر....هو انا كده بزعق فيكي!!! طب احمدي ربنا اني معملتش اكتر من كده.. مش فاهم عايزاني أعمل ايه