رواية أمل الحياه الفصل السابع عشر 17بقلم يارا عبد العزيز
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
عيل واحد ابني الحمد لله زي الفل وحملت منه حياة قبل كدا انما المشكله فيكي انتي روحي اتعالجي والا هضطر اشوفله بنت تانيه يتجوزها انا عايزه اشيل حفيدي على ايدي في الشويه اللي فاضلين من عمري
روان بصتلها پصدمه واتكلمت پغضب
انتي عايزاه يتجوز عليا يخالتي هو مش كفايه اني استحملت الزف ته. اللي اسمها حياة وما صدقت انها خرجت من حياتنا جايه دلوقتي انتي بتقولي بكل بساطه انك عايزه تجوزيه عليا
رندا جريت عليه بفرحه كبيره
بابا وحشتني اوي
ناديه وروان وكريم بصوله پخوف شديد
مجدي بحب وهو بيق بل رأس رندا
معلش يحبيبتى انا عارف اني كنت مقصر جدا معاكوا ومكنتش بسأل بس كنت مطحون في الشغل
ناديه پخوف شديد ما هي روان اهي
مجدي بهدوء حياة فين عايز اطمن عليها وعلى فردوس
كريم خفض راسه پخوف وناديه بصتله پخوف شديد
رندا بتلقائيه حياة مشيت من البيت يا بابا
مجدي پغضب مفرط مشيت من البيت ازاي
كمل وهو بيروح يقف قدام كريم وبيتكلم بفحيح
يتبع
اخيراااا يا عم مجدي البت بقالها سبع شهور مترمطه هي وامها
اما نشوف ناديه هانم والاستاذ كريم هيطلعوا من الورطه دي ازاي