روايه مكتوبه علي اسمي "عامر وايات" الفصل 33 للكاتبة ملك ابراهيم
رأيك بقى انا هحكيلك النهاردة من اول ما اتقابلنا في جنينة الاسماك.
عامر قام و قف بسرعه و قالهم يستاهل العقاپ ده ربنا معاك يا شريف.
وأخد آيات و هما بيخرجوا من البيت بسرعه و آيات شاورت ل ميرفت ب أيديها و ميرفت ابتسمت و قالتلها عايزة أشوفك تاني يا آيات.
اول لما آيات و عامر خرجوا ميرفت بصت ل شريف و قالت بسعادة مرات عامر طيبه اوي و دخلت قلبي.
وبص ل و الدته و قال بس تفتكري ان خالتي هتسيبهم في حالهم
ردت ميرفت بثقة عامر بيحب آيات و ميسرة هتخاف تخسر ابنها.
رواية مكتوبة على إسمي بقلمي ملك إبراهيم.
عند عامر و آيات و هما في العربية.
عامر كان بيضحك و قال شريف صعبان عليا اوي.
همس عامر بصوت مسموع يا بختها.
آيات خفضت و شها بخجل و هي بتبتسم و عامر بص على الطريق قدامه و تليفونه رن برقم المحامي و فتح المكالمة.
المحامي الو ياباشمهندس.
رد عامر اتفضل اتكلم انا سامعك.
المحامي رفض يرجع علي الفيلا عندك و صمم يحجز في اوتيل للصبح الصدمة كانت كبيرة عليه و الدك راجع و فاكر ان املاك جدك بقت اضعاف اټصدم لما عرف ان جدك خسر كل املاكة قبل ما ېموت و ان كل الأملاك اللي عندك من شغلك و مجهودك انت.
المحامي تحت امرك يا باشمهندس.
آيات فضلت الصمت و بصت قدامها و عامر كان ساكت و بيفكر و بعد لحظات قالها هوصلك الفيلا و اروح انا الأوتيل اقابل بابا و اتكلم معاه.
آيات بصتله بفخر و قالت بدون تردد بحبك.
متعرفش ازاي بقت جريئه كده و رددت الكلمة تاني بصوت اقوي بحبك.
عامر ابتسم بسعادة و هو بيبصلها و قال و انا لو عشت عمري كله اقولك بحبك مش هيكفي.
آيات فرحت بكلامه و قلبها كان بيدق بقوة بس اللي فرحها اكتر انها قدرت تسعده و مكانتش متوقعه ان كلمتها البسيطه دي هتفرحه للدرجة دي.
عامر هز راسه بالايجاب و هو بيبصلها بعشق و وصلها الفيلا و قالها انه هيروح يقابل و الده و يرجع بسرعه و طلب منها تنتظره عشان يكملوا كلامهم.
رواية مكتوبة على إسمي بقلمي ملك إبراهيم.
بعد و قت عامر و صل الاوتيل و طلب يقابل و الده و باباه سمح انه يطلعله الغرفة.
عامر اول لما دخل الغرفة اللي باباه قاعد فيها سلم عليه و قعد و الحزن و الحسړة كانوا و اضحين علي ملامح باباه و عامر أتكلم بهدوء ليه حضرتك