رواية أمل الحياة كريم وحياة الفصل الثامن والعشرين 28 بقلم يارا عبد العزيز
يحياة
حياة بطفوله و رقه هاخده في بطني
ضحك بكل قوته و اتكلم في وسط ضحكته
و الله ابنك هيطلع اعقل منك!!!!!
كمل و هو بيق بل ايديها بعشق طب تعالي نتكلم شويه جد عشان ننهي الجدل في الموضوع دا خالص انا مفيش ست في العالم هتملى عيني غيرك و مش هبص لغيرك تمام
هزيت راسها بفرحه و اتكلمت ببأبتسامه
تمام اوي اطلع بقى خلينا نروح
ريان كان قاعد على مكتبه دخل عمر بفرحه كبيره و قعد على الكرسي و اتكلم بثقه
مبارك عليك يا سياده النائب
ريان بفرحه طلعت!!!!!
عمر بفرحه و اكتسحت كمال الشناوي بجداره
ريان بثقه طبيعي المهم عايزاك تظبط حفله بكره في قاعة فخمه و تتفق مع اشهر المصصمين بمناسبه نجاحي في الانتخابات و اااه متنساش تعزملي كمال الشناوي و عيله مجدي الهواري كلها
ريان بهدوء لا ابعته القصر باتنين شهود و مأذون و انا هروح مشوار كدا و جيالك على القصر انا ماشي دلوقتي
رجع ريان القصر و كان احمد قاعد و معاه رجاله ريان
و حياة و فردوس كانوا قاعدين و بيبصوله پغضب
بعت ريان لرندا و قعد جنب حياة و اتكلم ببرود و هو بيبص لاحمد
كمل و هو بيبصلها و بيتكلم بهدوء هتسمع الكلام بقى و لا هتتعبني و انا الصراحة تعبان و لو تعبتني اكتر هتشوف مني وش و الله العظيم هتتمنى بسببه الم وت
احمد بصله پخوف و اتكلم بدموع
على فكره انا بحبها و اوي بس ابوها هو السبب هو اللي حوش جوايا ڠضب العالم كله لما قلل مني و حول مشاعري من ناحيتها من حب لانتقا م
احمد بص لرندا اللي كانت نازله من على السلم بندم و اتكلم بهدوء و هو بياخد نفس عميق
موافق و بكل إرادتي
بصتله رندا پقهر و هي بتفتكر اللي عامله فيها و نظراته ليه كانت مليانه كره
استنى اسمع باقي الشروط هتتجوزها شهر و في الشهر دا هتعقد هنا مش معاك و كمان شهر من دلوقتي هطلقها هنا برضوا
بقلمي يارا عبدالعزيز
احمد پغضب و هو بيبص لرندا بس انا مش عايز اطلقها
رندا بصيت لريان پخوف شديد و دموع
كمل ريان بفحيح ارعب احمد
خلاص نخليها ارمله بسيطه خالص و الله أنا لحد دلوقتي بتعامل معاك بالذوق لكن هتزعلني هخ فيك من على وش الارض و بتهيألي انت عارف كويس مين ريان النصراوي و يقدر يعمل فيك ايه و لكل فعل رد فعل بقى يا ابو حميد و ردود افعال ريان النصراوي غير
موافق على اي حاجه تقولها
ريان بسخريه شاطر يا ابو حميد جدع كدا
دخل عمر بالمأذون اتكلم الماذون ببأبتسامه
مين وكيلك يعروسه
دخل مجدي و معاه ناديه بصتله فريده پخوف شديد اما هو فبدالها نظراتها بحب كبير
حاولت تهرب من نظراته جريت رندا رندا عليه و حضنته بقوه و فضلت ټعيط
انا اسفه يا بابا اسفه سامحني
قب ل مجدي رأسها بحنان و اتكلم بهدوء
اللي حصل حصل ريان اتكلم معايا